مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 3/02/2022 05:58:00 م

The Sand ذا ساند
The Sand ذا ساند 
تصميم الصورة وفاء مؤذن 

الرمل 

هو |فيلم ||رعب| أمريكي |صدرعام| 2015 |بطولة |بروك بتلر وميتشل موسو وميغان هولدر و|إخراج| إسحاق جابايف 

لنتابع معاً ....

قاعدة حفلة الصداقة:

فيلمنا اليوم يبدأ مع مجموعة من الشبان يحتفلون على الشاطئ، ويكونوا جالسين سويةً في المساء. 

ومن قواعد الجلسة المسائية أن يضع الجميع هواتفهم النقالة، ضمن كيس ويبعدونهم عنهم.

حتى لا يستخدم أي أحد منهم الموبايل، وينشغل عنهم في الحفلة، حتى يستطيعوا أن يستمتعوا بالحفلة، بأكبر قدر ممكن من الوقت.

فتجمع الهواتف كلها و توضع بعيداً. ماعدا الشخص الذي قوم بتصوير الحفلة. 

حيث بقي يصور جميع الأحداث.

ويكون من بينهم فتى يدعى "كالبيرت"، ويجد شيء كبير جداً على الشاطئ، يشبه القوقعة كثيراً. 

ولا يستطيع أن يعلم ماهو هذا الشيء، فيضعها أمام أصدقائها ليروها.

الصباح الغريب المفجع:

وفي اليوم التالي تكون الحفلة قد انتهت، والأغلبية قد غادروا إلى منازلهم. 

ما عدا عدد منهم بقي على الشاطئ، ويكونوا متوزعين في البيت الخشبي والسيارة والقارب.

وعندما تستيقظ "كايلي" من النوم، تقف على نافذة البيت وتنظر أمامها. 

فتجد أن القوقعة التي وجدها كالبيرت، قد انقسمت إلى نصفين. 

وهناك طائر يقف على رمال الشاطئ، أمام القوقعة لكنه عاجز أن يتحرك.

تستمر كايلي بمراقبة هذا الطائر، فتنتبه إلى أنه عالق في الرمل. 

لكن في النهاية يتم سحبه إلى الأسفل، فتعلم أن هناك شيء غريب وخاطئ، في الرمل الموجود على الشاطئ.

وتسرع لتحذر أصدقائها من الاقتراب، حتى لا يلمسه أحد ويلاقي مصيراً كمصير الطائر. 

سلسلة الضحايا:

يظن أصدقائها أنها تمازحهم، فتقترب صديقتهم "مارشا"، وتضع قدمها في الرمل. 

وتعجز بعدها أن تحرك قدمها نهائياً، وكأن هناك أحد يمسك بقدمها من الأسفل.

وعندما كانت تحاول سحب قدمها، علقت يدها أيضاً في الرمل، فبدأت بالصراخ حتى يأتي إليها أحد ويساعدها. 

فيقرر صديقهم "فانسي" أن يأتي ويساعدها فيركض باتجاهها.

لكن مع ثاني خطوة لفانسي باتجاه مارشا تعلق قدمه هو الآخر في الرمل، ويقع على الأرض فوراً، ويبدأ يُسحب نحو الأسفل.

وتكون الرمال تسحب وجهه نحوها، وهو يصرخ بشكل عالي جداً من الألم الكبير الذي يتعرض له، إلا أن تسحبه الرمال نحو جوفها.

ويكون جميع الأصدقاء مصدومين، من الذي يحدث أمامهم.

 فيخبرهم "جونان" أن هذه رمال متحركة تقوم بابتلاع أي شيء يقترب منها

اكتشاف أصل المشكلة:

لكن روني تعترض على كلامه، لأنها رأت فانسي وهو يؤكل من قبل الرمال. 

وأن الرمال تبتلع الأشخاص، لا تأكلهم.

ويحاول جونان أن يسير بالسيارة التي يركب بها، لكنه يعجز عن الحراك.

 لإن بطارية السيارة لا تعمل، فلن يستطيع أن يتحرك بها.

فتذهب كايلي باتجاه الرمال، وهي تقف على الممر الخشبي للبيت. 

وتقترب بيدها نحو الرمال، فتشعر بوجود شيء فيها، وكأنه خيوط تخرج من الرمال، وتحاول الوصول إلى يدها والإمساك بها.

ماهو هذا الشيء الغريب الذي يأكل الأشخاص؟ 

وماذا سيحدث لاحقاً مع الأصدقاء؟! 

اضغط على رابط الجزء الثاني لتتعرف على باقي القصة.

بقلم أمل الخضر 

|فيلم بدقيقية| 🎥

إرسال تعليق

كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.